العمدة سبورت _ تساؤلات عديدة طرحها مختلف النقاد بعد تعرض النجم البرازيلي نيمار جونيور لإصابة بقطع فى الرباط الصليبي مع نهاية فترة التوقف الدولى.
الأمر المؤكد ان العنف لم يكن له أي دور فى اصابة نيمار هذه المرة، حيث لم نشهد أي تدخل عنيف عليه من طرف لاعــبي منتخـب أوروغواي فى المباراه التي تعرض فيها للإصابة، ولكن النقاد يعتبرون ان هذه الإصابة عبارة عن تراكمات لإصابات عديدة سابقة.
يذكر ان نيمار كان قد تعرض إلى اصابة قوية فى العام الماضي مع ناديه السابق باريس سان جيرمان، وتلك الإصابة أدت لغيابه وقتها عن الملاعب لمدة 7 أشهر تقريبًا.
المشكلة بالأساس هي أنه عندما نيمار إلى الملاعب لم يتم تأهيله بالشكل اللازم لكي يمارس كرة القــدم مرة أخرى، وبالتالي جسده لم يكن جاهزًا ومعرضًا لخطر الإصابة بشكل عام، وهنا يقع اللوم على اللاعب فى المقام الاول والطريقة التي أعد بها نفسه للعودة للعب من جديد.
اقرأ أيضًا اخبار الهلال على العمدة سبورت (اضغط هنا)
